كأن الظعن حين طفون ظهراً

التفعيلة : البحر الوافر

كَأَنَّ الظُعنَ حينَ طَفَونَ ظُهراً

سَفينُ البَحرِ يَمَّمنَ القَراحا

قِفا فَتَبَيَّنا أَعُرَيتَناتٍ

يُوَخّي الحَيُّ أَم أَمّوا لُباحا

كَأَنَّ عَلى الحُدوجِ نِعاجَ رَملٍ

زَهاها الذُعرُ أَو سَمِعَت صِياحا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وما حاولتما بقياد خيل

المنشور التالي

واستبق ودك للصديق ولا تكن

اقرأ أيضاً

مغنيك للبغض فيه سمه

مُغَنّيكَ لِلبُغضِ فيهِ سِمَه تَلوحُ عَلى خِلقَةٍ مُبهَمَه تَزيدُ الإِهانَةُ في شَأنِهِ صَلاحاً وَتُفسِدُهُ التَكرِمَه يُرَعِّشُ لَحيَيهِ عِندَ…

لمن الديار بأبرق الحنان

لِمَنِ الدِيارُ بِأَبرَقِ الحَنّانِ فَالبُرقِ فَالهَضَباتِ مِن أُدمانِ أَقوَت مَنازِلُها وَغَيَّرَ رَسمَها بَعدَ الأَنيسِ تَعاقُبُ الأَزمانِ فَوَقَفتُ فيها…