أغَرُّ لهُ خَلْقٌ تهلَّلَ بالبَها
وخُلْقٌ سَمَتْ أوضاعُهُ فكرَ مادِحِ
فكاهةُ خُلقٍ مذْ تبدَّى جَمالُها
أضاءتْ بآلاءٍ غَوادٍ رَوائحِ
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
اندفاع
أريدك أعرف أني أريد المحال وأنك فوق ادعاء الخيال وفوق الحيازة ، فوق النوال وأطيب ما في الطيوب…
اللوم منك وإن نصحت غرام
اللَومُ مِنكَ وَإِن نَصَحتَ غَرامُ إِذ حَظُّهُ مِن مِثلِيَ الإِرغامُ حُبُّ الصِبا لا حُبَّ إِلّا وَهوَ لا يَبقى…
سألت أبا يوسف حاجة
سَأَلتُ أَبا يوسُفٍ حاجَةً فَقالَ أَجِئُ بِها في غَدِ وَأَودَعُ إِنجازَها مَوضِعاً مِنَ المَنعِ تَقصُرُ عَنهُ يَدي وَلَو…
تذكرت رشدى في صباحة وجهه
تذكرت رشدى في صباحة وجهه وفي صوته الحنان كالنحل في الوردِ مليحٌ لطيف الروح كالخمر رقة وأنضر من…
عثمان يا أكرم البرايا
عُثمانُ يا أَكرَمَ البَرايا مِن ذي مَعَدٍّ وَذي يَمانِ ما جَمَعَت راحَتاكَ مالاً وَمُعدِماً قَطُّ في مَكانِ المالُ…
شيخ رباط إن أتى شادن
شَيْخَ رِبَاطٍ إِنْ أَتَى شَادِنٌ خَلْوَتَهُ عِنْدَ انْسِدَالِ الظَّلاَمْ أَدْلَى وَقَدْ أَبْصَرَهُ دَلْوَهُ وَقَالَ يَا بُشْرَايَ هَذَا غُلاَم
ما لهذا يؤذن الزمن
سَكَنٌ يَبقى لَهُ سَكَنٌ ما لِهَذا يُؤذِنُ الزَمَنُ نَحنُ في دارٍ يُخَبِّرُنا بِبَلاها ناطِقٌ لَحِنُ دارُ سوءٍ لَم…
اضطرار الحر الكريم إلى الدو
اِضطرارُ الحُرِّ الكريم إِلى الدُّو نِ وانْ جازَ غايَةُ الاِسْرافِ لا يَشينُ المجدَ المُنيفَ ولا يَنْ قِصُ قدر…