تعس الهِلال القَهوجيُّ لِأَنَّهُ
قَد قَطَّع الأَنفاس في أَنفاسِهِ
هَذا الهِلال هُوَ الهَلاك وَإِنَّما
غَلطوا فَلَم يَضعوا العصا في رَاسهِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
يا ذا الذي همته اللهو
يا ذا الَّذي هِمَّتُهُ اللَهوُ وَما لَهُ مِن سُكرِهِ صَحوُ لا تَرِدِ الغَيَّ لِرَيٍّ فَما مَورِدُهُ صافٍ وَلا…
الألثغ يحتج
قرأ الألثغ منشوراً ممتلئاً نقداً أبدى للحاكم ما أبدى: ( الحاكم علمنا درساً أن الحرية لا تُهدى بل
…
وقرا معلنا ليصدع قلبي
وَقَرا مُعلِناً لِيَصدَعَ قَلبي وَالهَوى يَصدَعُ الفُؤادَ الكَليما أَرَأَيتَ الَّذي يُكَذِّبُ بِالدي نِ فَذاكَ الَّذي يَدُعُّ اليَتيما
إن المودة حدها
إنَّ المَودَّةَ حَدُّها مِن غَيرِ نَقْصٍ أو زِيادَهْ عِقدٌ من الآمالِ والآ جالِ تنظِمُهُ القِلادَهْ
لا منتمي
واخضرَّ من فمها فمي لم تبتسمْ إلا لتلثم مبسمي بي ذئبُ قافيةٍ وجوعُ قصيدةٍ لم تشتعل فيها سنابلُ…
يا أيهذا المبتغي أبا الحسن
يا أَيُّهذا المُبتَغِي أَبا الحَسَن إِلَيكَ فَاِنظُر أَيُّنا يَلقى الغَبَن
وما هي إلا نهضة تورث العلا
وَما هِيَ إِلّا نَهضَةٌ تورِثُ العُلا لِيَومِكَ ما حَنَّت رَوازِمُ نيبُ
طربت إلى الفسوق مع المدام
طربتُ إلى الفسوقِ مع المُدام وأفردتُ العواذلَ بالملامِ فليس محدّثي إلا نديمٌ ورحل مطيّتي حقوا غلام ومعتدل الروادف…