أَهابُكِ إِجلالاً وَما بِكِ قُدرَةٌ
عَلَيَّ وَلَكِن مِلءُ عَينٍ حَبيبُها
وَما هَجَرَتكِ النَفسُ أَنَّكِ عِندَها
قَليلٌ وَلَكِن قَلَّ مِنكِ نَصيبُها
وَلَكِنَّهُم يا أَملَحَ الناسِ أَكثَروا
بِقَولٍ إِذا ما جِئتُ هَذا حَبيبُها
أَتُضرَبُ لَيلى إِن مَرَرتُ بِذي الغَضى
وَما ذَنبُ لَيلى إِن طَوى الأَرضَ ذيبُها