وَإِنّي لِنارٍ دونَها رَملُ عالِجٍ
عَلى ما بِعَيني مِن قَذىً لَبَصيرُ
كَأَنَّ نَسيمَ الريحِ حينَ يُنيرُها
كَنَجمِ خَفِيٍّ في الظَلامِ يُنيرُ
مَتى تُذكَري لِلقَلبِ يَنهَض بِرَوعَةٍ
جَناحُ الهَوى حَتّى يَكادُ يَطيرُ
وَإِنّي لِنارٍ دونَها رَملُ عالِجٍ
عَلى ما بِعَيني مِن قَذىً لَبَصيرُ
كَأَنَّ نَسيمَ الريحِ حينَ يُنيرُها
كَنَجمِ خَفِيٍّ في الظَلامِ يُنيرُ
مَتى تُذكَري لِلقَلبِ يَنهَض بِرَوعَةٍ
جَناحُ الهَوى حَتّى يَكادُ يَطيرُ