ألا إنما أفنى دموعي وشفني

التفعيلة : البحر الطويل

أَلا إِنَّما أَفنى دُموعي وَشَفَّني

خُروجي وَتَركي مَن أُحِبُّ وَرائِيا

وَمالِيَ لا يَستَنفِدُ الشَوقُ عَبرَتي

إِذا كُنتُ مِن دارِ الأَحِبَّةِ نائِيا

إِذا لَم أَجِد عُذراً لِنَفسي وَلُمتُها

حَمَلتُ عَلى الأَقدارِ ما كانَ جارِيا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألا أيها الطير المحلق غاديا

المنشور التالي

بي اليوم ما بي من هيام أصابني

اقرأ أيضاً

اغتيال

يغتالني النُقَّاد أَحياناً: يريدون القصيدة ذاتَها والاستعارة ذاتها… فإذا مَشَيتُ على طريقٍ جانبيّ شارداً قالوا: لقد خان الطريقَ…