نَحنُ قَتَلنا مَعشَراً وَزائِدا
أَربَعَةً وَخَمسَةً وَواحِدا
تَحسَبُ فَوقَ اللُبدِ الأَساوِدا
حَتّى إِذا ماتوا دَعَوتُ جاهِدا
اللَهُ رَبّي وَاِحتَرَزتُ عامِدا
اقرأ أيضاً
أخذت صديقا طارفا وأضعتني
أَخذتَ صديقاً طارفاً وأَضعتني تَليداً وهَل يَزكو الطَريف ويثمرُ فمن ذا الَّذي بعدي يرّجيك نافعاً وَلَم يُبد يأَساً…
لقد صدقوا والراقصات إلى منى
لَقَد صَدَقوا وَالراقِصاتِ إِلى منى بِأَنَّ مَوَدّاتِ العدى لَيسَ تَنفَعُ وَلَو اِنَّني دارَيتُ دَهرِيَ حَيَّةً اِذا اِستَمكَنَت يَوماً…
ساهر
“دمعة على رصيف المعاناة ” مُشكلتي ، أَوّلُها آخِرُ يكشف عن باطنها الظاهرُ مشكلةٌ أتْعَبَني كَتْمُها حتى شكى…
أقلد وجدي فليبرهن مفندي
أُقَلِّدُ وَجدي فَليُبَرهِن مُفَنِّدي فَما أَضيَعَ البُرهانَ عِندَ المُقَلِّدِ هَبوا نُصحَكُم شَمساً فَما عَينُ أَرمَدٍ بِأَكرَهَ في مَرآهُ…
وفى لنا الدهر إسعادا بما وعدا
وَفى لَنا الدَهر إِسعاداً بِما وَعدا فَلا عدمنا لَهُ في المكرُمات يَدا ألقى زِمام العُلى عزّاً لِصاحبها فَكانَ…
حان كلام المعاتب الخرس
حان كلامُ المُعاتب الخُرُسِ في ردّ تلك المعاهدِ الدُّرُسِ يا أيها السيد المجرد لي سيفَ جَفاءٍ ولست ذا…
أتوعد كل جبار عنيد
أَتوعِدُ كُلَّ جَبّارٍ عَنيدٍ فَها أَنا ذاكَ جَبّارٌ عَنيدُ إِذا ما جِئتَ رَبَّكَ يَومَ حَشرٍ فَقُل يا رَبِّ…
سفارة
يريدون مني بلوغ الحضارة، وكل الدروب إليها سدى، والخطى مستعارة، فما بيننا ألف باب وباب، عليها كلاب الكلاب،…