وَلَقَد أَسيرُ عَلى الضَلالِ وَلَم أَقُل
أَينَ الطَريقُ وَإِن كَرِهتُ ضَلالي
وَأَعافُ تَسآلَ الدَليلِ تَرَفَّعاً
عَن أَن يَفوهَ فَمي بِلَفظِ سُؤالِ
وَلَقَد أَسيرُ عَلى الضَلالِ وَلَم أَقُل
أَينَ الطَريقُ وَإِن كَرِهتُ ضَلالي
وَأَعافُ تَسآلَ الدَليلِ تَرَفَّعاً
عَن أَن يَفوهَ فَمي بِلَفظِ سُؤالِ