لِيَهنِكَ أَنّي في القِراعِ وَفي القِرى
وَفي البَحثِ حَظّي الصَدرُ وَالصَدرُ وَالصَدرُ
وَيَومَ النَدى وَالرَوعِ إِن أَبِحِ اللِقا
تَعجَّبَ مِنّي البَحرُ وَالبَحرُ وَالبَحرُ
إِذا عَنَّ بَحثٌ أَو تَطاوَلَ حادِثٌ
يُقَصِّرُ عَنهُ الحَبرُ وَالبَطَلُ الذِمرُ
أُطاعِنُ فُرسانُ الكَلامِ وَتارَةً
أُطاعِنُ خَيلاً مِن فَوارِسِها الدَهرُ