قَد كُنتُ أَصبِرُ وَالدِيارُ بَعيدَةٌ
فَاليَومَ قَد قَرُبَت وَصَبرِيَ فَاني
ما ذاكَ مِن عَكسِ القِياسِ وَإِنَّما
لِتَضاعُفِ الحَسَراتِ بِالحِرمانِ
قَد كُنتُ أَصبِرُ وَالدِيارُ بَعيدَةٌ
فَاليَومَ قَد قَرُبَت وَصَبرِيَ فَاني
ما ذاكَ مِن عَكسِ القِياسِ وَإِنَّما
لِتَضاعُفِ الحَسَراتِ بِالحِرمانِ