في مِثلِكَ يَسمَعُ المُحِبُّ العَذَلا
ما كُلُّ مُحِبٍ سَمِعَ العَذلَ سَلا
ما أَسمَعُهُ إِلّا لِأَزدادَ هَوىً
إِذ ذِكرُكَ كُلَّما أَعادوهُ حَلا
في مِثلِكَ يَسمَعُ المُحِبُّ العَذَلا
ما كُلُّ مُحِبٍ سَمِعَ العَذلَ سَلا
ما أَسمَعُهُ إِلّا لِأَزدادَ هَوىً
إِذ ذِكرُكَ كُلَّما أَعادوهُ حَلا