مذ بدا صبح وجه حبي وولى

التفعيلة : البحر الخفيف

مُذ بَدا صُبحُ وَجهِ حُبّي وَوَلّى

هارِباً مِن سَناهُ صِبغُ اللَيالي

قَطَرَت مِنهُ قَطرَةٌ تُشبِهُ المِس

كَ عَلى خَدِّهِ فَعُدَّت بِخال


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

شمس النهار بحسن وجهك تقسم

المنشور التالي

تشارك فيها الشم والذوق واللمس

اقرأ أيضاً

وعليلة الألحاظ ترقد عن

وَعَلِيلَةِ الأَلْحاظِ تَرْقُدُ عَنْ صَبٍّ يُصافِحُ جَفْنَهُ الأَرَقُ فَفُؤادُهُ كِسوارِهَا حَرِجٌ وَوِسادُهُ كوِشَاحِها قَلِقُ عانَقْتُها وَالشُّهْبُ ناعِسَةٌ وَالأُفْقُ…