لا تكن أنت والزمان على عبدك

التفعيلة : البحر الخفيف

لا تَكُن أَنتَ وَالزَمانُ عَلى عَب

دِكَ بِالبَينِ وَالجَفا أَعوانا

فَهوَ راضٍ بِلَمحِ كُتبِكَ إِذ لَم

يَسمَحِ الدَهرُ أَن يَراكَ عِيانا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا بصيرا إلا بإبصار كتبي

المنشور التالي

نسيت عهودي واطرحت رسائلي

اقرأ أيضاً