سَأَلتُكُم رَدَّ جَوابي فَكَم
يَدٍ لَكُم مِن قَبلِها عِندي
فَقَلَّدونا مِنَّةً وَاِعجَبوا
مِن سائِلٍ يَقنَعُ بِالرَدَّ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
عرابي كيف أوفيك الملاما
عرابي كيف أوفيك الملاما جمعت على ملامتك الأناما فقف بالتل واستمع العظاما فإن لها كما لهمو كلاما سمعت…
بذي الفوارة الحسناء صالت
بذي الفوارة الحسناء صالت قساورة الأسابرة بالحجالِ فيا للَه كم فتكت وأضحت مخضبة المخالِ والحجالِ
لها في حمى مني وراء الترائب
لها في حمىً منّي وراء التّرائب مَنازلُ لا تُغشَى بأيدي الرّكائبِ تُراحُ بأنفاسي إذا ما ذكَرتُها وتُمطَرُ وَجْداً…
كأن الشقائق إذ أبرزت
كَأَنَّ الشَقائِقَ إِذ أُبرِزَت غِلالةُ لاذٍ وَثَوبٌ أَحَم قطاعٌ مِنَ الجَمرِ مَشبوبَةٌ بِأَطرافِها لُمعٌ مِن حُمم
وزير يفر المحل عن جو أرضه
وزيرٌ يفرُّ المحلُ عن جو أرضهِ وتخشاه أطراف الرِّماحِ الشوارعِ تأرَّج منه الدهر حتى كأنهُ لَطائمُ داريٍّ ونشْر…
أراني الظبا والبدر والشهد والدجى
أراني الظبا والبدر والشهد والدجى وغصن النقا المياد والبحر والبرا فشبه لي عينيه والوجه واللما وطرته والقد والكف…
شادن يفتن الورى
شادن يفتنُ الورى فتنةً أيَّ فتنةِ شهرَ الحربَ لم يخف عندها أيّ دولةِ عينهُ في تجوّل من ضميرٍ…
لمن الهوادج في عراء الهوجل
لِمَنِ الهوادِجُ في عَراءِ الهَوْجَلِ تحتَ القِبابِ تَشُقُّ ذَيلَ القَسطَلِ يَتَتَّبعُ الآثارَ قلبي خَلفَها فلَوِ انثَنيْنَ وَطِئنَهُ بالأرجُلِ…