طَغى اليَراعُ لِبَسطي في العِنانِ لَهُ
وَهوَ الجَوادُ وَظَهرُ الطِرسِ مَيدانُ
فَلا تُؤاخِذ بِطُغيانِ اليَراعِ إِذا
جَرى عَلَيَّ فَلِلأَقلامِ طُغيانُ
طَغى اليَراعُ لِبَسطي في العِنانِ لَهُ
وَهوَ الجَوادُ وَظَهرُ الطِرسِ مَيدانُ
فَلا تُؤاخِذ بِطُغيانِ اليَراعِ إِذا
جَرى عَلَيَّ فَلِلأَقلامِ طُغيانُ