قَد أَقعَدَتني عَنكُمُ مَفاصِلٌ
وَإِن أَقامَت في اِنقِطاعي عُذري
فَصِرتُ مِن بَعدِ الحَراكِ ساكِناً
كَالياءِ في القاضي وَفي المُستَشري
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
حبيبتي تقرأ أعمال فرويد
1 يا امرأةً، طباعها أشبه بالفصول فثم نهدٌ صامتٌ وثم نهدٌ يقرع الطبول.. ومرةً، حدائقٌ مفتوحةٌ ومرةً، عواصفٌ…
لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب
لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ وَمَن يِكُن عَبدَ قَومٍ لا…
ضربوا الخيام على الندى والخيم
ضَرَبُوا الخيامَ على النَّدَى والخِيمِ ورَغِبْتُ عن مَرْعًى بِهِنَّ وَخيمِ ما كنتُ أَوَّلَ زاهدٍ في رَوْضَةٍ تُجْنَى أَراقِمُ…
أريد قطعة قرطاس فتعجزني
أُريدُ قِطعَةَ قِرطاسٍ فَتُعجِزُني وَجُلَّ صَحبِيَ أَصحابُ القَراطيسِ لَحاهُمُ اللَهُ مِن وُدٍّ وَمَعرِفَةٍ إِنَّ المَياسيرَ مِنهُم كَالمَفاليسِ
ألا ليت شعري هل أرى الدور بالحمى
أَلا لَيتَ شِعري هَل أَرى الدُّورَ بالحِمى وَإِن عُطِّلَتْ بِالغانياتِ حَوَالِيا أَمِ الوُدُّ بَعدَ النَّأيِ يُنسى فَيَنقَضي وَهَل…
ألا لست في شيء فروحاً معاوياً
أَلا لَست في شَيءٍ فَروحاً مُعاوِياً وَلا المُشفِقات يَتَّبِعنَ الجَوارِيا وَلا خَيرَ فيما كَذَّبَ المَرءُ نَفسَهُ وَتَقوالِهِ لِلشَيءِ…
ديار بالأجيفر كان فيها
دِيارٌ بِالأُجَيفِرِ كانَ فيها أَوانِسُ مِثلُ آرامِ الصَريمِ وَما أَحَدٌ يُساميني بِفَخرٍ إِذا زَخَرَت بُحورُ بَني تَميمِ إِلى…
وماذا لو تمادى ؟؟
تمادى, وماذا لو تمادى وأسرف وأوغل في هدم البيوت وجرّفا ؟ تمادى, وماذا لو تمادى مكابر وحطّم أقصانا…