ماتَت مَلاحَتُهُ يَكونُ لَكَ البَقا
وَأَتى العِذارُ يَقولُ مَن عاشَ اِلتَقى
وَبَدا السَوادُ عَلى نَقاءِ خُدودِهِ
فَجَديدُهُ لِجَديدِها قَد أَخلَقا
وَتَنَكَّرَت صِفَةُ الغُوَيرِ فَلَم يَكُن
ذاكَ الغُوَيرَ وَلا النَقا ذاكَ النَقا
ماتَت مَلاحَتُهُ يَكونُ لَكَ البَقا
وَأَتى العِذارُ يَقولُ مَن عاشَ اِلتَقى
وَبَدا السَوادُ عَلى نَقاءِ خُدودِهِ
فَجَديدُهُ لِجَديدِها قَد أَخلَقا
وَتَنَكَّرَت صِفَةُ الغُوَيرِ فَلَم يَكُن
ذاكَ الغُوَيرَ وَلا النَقا ذاكَ النَقا