لِيَ جارٌ كَأَنَّهُ البومُ في الشَك
لِ وَلَكِن في عُجبِهِ فَغُرابُ
هُوَ كَالماءِ إِن أَرَدتَ لَهُ قَب
ضاً وَإِن رُمتَ مَورِداً فَسَرابُ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
خليلي هلا ذدتما عن أخيكما
خَليليّ هَلا ذُدْتُما عن أَخيكما أَذَى اللَّوْمِ إِذْ جانَبْتُما ما يَسُرُّهُ أَلَمْ تَعْلما أَنِّي على الخَطْبِ إِنْ عَرا…
أيا مولي الصنع الجميل إذا انتشى
أيا مُوْليَ الصّنع الجميلِ إذا انتشى ويا مُبْتَدي النّيْلِ الجميلِ إذا صحا وفي كلّ أرضٍ من نداه حديقةٌ…
هل ما جزيناهم قتلى على لثمٍ
هلْ ما جَزيْناهمُ قتلَى على لَثَمٍ وفي الطّلاقةِ منْ بؤْسٍ وإنعْامِ كنّا سَواءً فزادونا فزادَهُمُ فكُمِّلَتْ باختيارٍ رمْيةُ…
وجمعت من أشياء شتى خبيثة
وَجُمِّعتَ مِن أَشياءَ شَتّى خَبيثَةٍ فَسُمِّيتَ لَمّا جِئتَ مِنها مُجَمَّعا
نعم شواهدها علي كثيرة
نِعَمٌ شَواهِدُها عَلَيَّ كَثيرَةٌ فَلِسانُها يُطريكَ فيهِ لِساني وَاللَهِ لا أَنسى حَديثَ قَديمَها إِن عُيِّرَ الإِنسانُ بِالنِسيانِ
أمن جنابهم النفح الجنوبي
أَمِن جَنابِهمُ النَّفْحُ الجَنُوبِيُّ أَسْرَى فصاكَ به في الغَوْرِ غارِيُّ أَهْدَى إِليَّ ظَلاماً رَدْعَ نافِجةٍ أَدْماءَ شَقَّ بها…
أمون من العظعاظ عند مروقها
أمونٍ من العظعاظ عند مروقها وإن عارضتها الريحُ نكباءَ زعزعا يحاذرها العفريت عند انصلاتها فيعجله الإشفاق أن يتسمَّعا…
طال ليلي فما أحس رقادي
طالَ لَيلي فَما أُحِسُّ رُقادي وَاِعتَرَتني الهُمومُ بِالتَسهادِ وَتَذَكَّرتُ قَولَ نُعمٍ وَكانَ ال ذِكرُ مِنها مِمّا يَهيجُ فُؤادي…