رَبِّ أَنعَمتَ في المَديدِ مِنَ العُم
رِ وَنَجَّيتَني مِنَ الأَشرارِ
فَاِعفِني اليَومَ مِن سُؤالِ لَئيمٍ
وَقِني في غَدٍ عَذابَ النارِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
وحي في الذؤابة من قريش
وَحيٍّ في الذُّؤَابَةِ مِن قُرَيشٍ هُمُ الرَّأسُ المُقَدَّمُ وَالسَّنامُ يُجاورُهُم بَنو جُشَمِ بْنِ بَكرٍ وَفيهِم سُؤدَدٌ وَلُهىً عِظامُ…
إذا اجتمع اثنان في منزل
إِذا اِجتَمَعَ اِثنانِ في مَنزِلٍ عَلى خَربَةٍ فُضِحا لِلأَبَد تُبَدُّ الحُظوظُ عَلى أَهلِها وَلَكِن تُبادُ وَمَن لَم يُبَد…
لعمري لئن كان ابن أمي دعت به
لَعَمري لَئِن كانَ اِبنُ أُمّي دَعَت بِهِ شَعوبٌ مِنَ الأَحداثِ ذاتُ ضَريرِ لَقَد كانَ مِعجالاً قِراهُ وَجارُهُ أَعَزُّ…
أبيات أشعار اليتيمه
أبياتُ أشعارِ اليتيمَهْ أبكارُ أفكارٍ قديمَهْ ماتوا وعاشتْ بعدَهُمْ فلذاك سُمّيَتْ اليَتيمَهْ
إن تلك التي أحن إليها
إن تلك التي أحن إليها وعذابي وراحتي في يديها نظر الناس في الهلال لفطرٍ فتبدت فأفطروا إذ رأوها…
الفرح
رأيت اكتئابي عجوزاً له بسمةٌ طيبة أليفاً كمن يسكنون الشوارع من دون مأوى ينام على باب داري يصبحني…
رحلت عنكم ولي فؤاد
رَحَلتُ عَنكُم وَلي فُؤادٌ تَنفُضُ أَضلاعُهُ حَنينا أَجودُ فيكُم بِعِلقِ دَمعٍ كُنتُ بِهِ قَبلَكُم ضَنينا يَثورُ في وَجنَتَيَّ…
عين النضار كناظر العين الذي
عَينُ النُضارِ كَناظِرِ العَينِ الَّذي يَتَأَمَّلُ القاصي بِهِ وَالداني وَلَرُبَّ إِنسانٍ بِلا عَينٍ غَدا وَكَأَنَّهُ عَينٌ بِلا إِنسانِ