اِيّاكَ وَالحِرص اِنَّ الحِرصَ مهلكةٌ
وَاِقنَع بِما هُوَ مَرزوقٌ وَمَقسومُ
ما زادَ حِرصُ اِمرىءٍ في رزقِهِ وَكَفى
اِنَّ الحَريصَ عَلى الحالَينِ مَذموم
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
أبني الحماس أليس منكم ماجد
أَبَني الحِماسِ أَلَيسَ مِنكُم ماجِدٌ إِنَّ المُروءَةَ في الحِماسِ قَليلُ يا وَيلَ أُمِّكُمُ وَوَيلَ أَبيكُمُ وَيلاً تَرَدَّدَ فيكُمُ…
هذا عذاب لا يفتر
هَذا عَذابٌ لا يُفَتَّرْ بِأَقَلِّهِ قَلبي تَفَطَّرْ أَفَلا يُفَكِّرُ في المُحِب بِ وَما دَهاهُ ألا يُفَكَّرْ ما كانَ…
لله طيف سرى فأرقني
لِلَّهِ طَيفٌ سَرى فَأَرَّقَني نَفَّرَ عَنّي لِشَقوَتي وَسَني قَد جازَ عَنّي بِالوَصلِ مُرتَحِلاً وَلَزَّني وَالهُمومَ في قَرَني لَم…
نابذت من باصطباري عنك يأمرني
نابَذتُ مَن بِاِصطِباري عَنكِ يَأمُرُني لِأَنَّ مِثلَكِ روحي عَنهُ قَد ضاقا ما يَرجِعُ الطَرفُ عَنها حينَ أُبصِرُها حَتّى…
ما برح الرسم الذي بين حنجر
ما بَرَّحَ الرَسمُ الَّذي بَينَ حَنجَرٍ وَذَلفَةٍ حَتّى قيلَ هَل هُوَ نازِحُ وَمازِلتَ تَرجو نَفعَ سُعدى وَوُدَّها وَتُبعِدُ…
كذا يهلك السيف في جفنه
كذا يهلِك السَيفُ في جِفنِه إِذا هَزَّ كَفّي طَويلُ الحَنينِ كذا يَعطِش الرُمح لَم أَعتَقِلهُ وَلَم تَروه مِن…
إن عضك الدهر فانتظر فرجا
إِن عَضَّكَ الدَهرُ فَاِنتَظِر فَرَجاً فَإِنَّهُ نازِلٌ بِمُنتَظِرِه أَو مَسَّكَ الضُرُّ أَو بُليتَ بِهِ فَاِصبِر فَإِنَّ الرَخاءَ في…
ومشمولة راح كأن حبابها
ومشمولةٍ راحٍ كأنّ حبابها إذا ما بدا في الكأسِ درٌّ مَجوَّفُ لها من شقيقِ الرّوْضِ لونٌ كأنّما إذا…