إن أبا هاشم يد الشرف

التفعيلة : البحر المنسرح

إنَّ أَبا هاشِمٍ يَدُ الشَرفِ

مادِحُهُ آِمِنٌ من السَرَفِ

حلَّ مِنَ المَجدِ في أَواسِطِهِ

وَخَلَّفَ العالَمين في طَرَفِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا أمير المؤمنين المرتضى

المنشور التالي

انظر اليه كأنه

اقرأ أيضاً

عجبت لهاذا الزائر المترقب

عَجِبتُ لِهاذا الزائِرِ المُتَرَقِّبِ وَإِدلالِهِ بِالصَرمِ بَعدَ التَجَنُّبِ أَرى طائِراً أَشفَقتُ مِن نَعَباتِهِ فَإِن فارَقوا غَدراً فَما شِئتَ…

حديقة ياسمين لا

حَديقَةُ ياسَمينٍ لا تَهيمُ بِغَيرِها الحَدَقُ إِذا جفنُ الغَمامِ بَكى تَبَسَّمَ ثَغرُها اليَققُ كَأَطرافِ الأَهلَّةِ سا لَ في…