وإني في الجياد لمن تراه

التفعيلة : البحر الوافر

وَإِنّي في الجِيادِ لمَن تَراهُ

لطَلقُ الوَجهِ غُرَّتَهُ نَداهُ

إِذا جارَيتَهُ قَصَّرتَ عَنهُ

وَلا سِيَّما إِذا طالَت خُطاهُ

وَكَم مِن سابِقٍ قَد بَلَّ لِبداً

فَلَم يَلَق غُباراً مَن عَلاهُ

فَحَلَّ لَهُ الطَريقُ فَلَستُ مِمَّن

تَبَلَّغَهُ حَوافِرَهُ مَداهُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا شادنا ليس يدري

المنشور التالي

أمات السرور وأحيا الأسى

اقرأ أيضاً