خَليلَيَّ هَل مِن مُسعِدٍ لي عَلى كَربي
فَقَد زادَ حَتى خِفتُ مِنهُ عَلى قَلبي
خَليلَيَّ إِن فاوَضتُّما مَن أُحِبُّهُ
فَلا تَكتَماهُ ما أُقاسيهِ مِن حُبِّ
عَساهُ عَلى ضَعفي تُصَدَّقُ بِالرِضا
فَما لِيَ ما أَقضي بِهِ شَهوَ القُربِ
خَليلَيَّ هَل مِن مُسعِدٍ لي عَلى كَربي
فَقَد زادَ حَتى خِفتُ مِنهُ عَلى قَلبي
خَليلَيَّ إِن فاوَضتُّما مَن أُحِبُّهُ
فَلا تَكتَماهُ ما أُقاسيهِ مِن حُبِّ
عَساهُ عَلى ضَعفي تُصَدَّقُ بِالرِضا
فَما لِيَ ما أَقضي بِهِ شَهوَ القُربِ