يا عَذولي في اِكتِئابي
أَلهوى عَذبُ العَذابِ
فَالحُ مَن شِئتَ وَدَعني
لا تَزِدني فَوقَ ما بي
فَوَ مَن رَدّاهُ بِالحُس
نِ عَلى ثَوبِ الشَبابِ
لا رَأى مِنّي قُبولاً
فيهِ سُلطانُ العِتابِ
يا عَذولي في اِكتِئابي
أَلهوى عَذبُ العَذابِ
فَالحُ مَن شِئتَ وَدَعني
لا تَزِدني فَوقَ ما بي
فَوَ مَن رَدّاهُ بِالحُس
نِ عَلى ثَوبِ الشَبابِ
لا رَأى مِنّي قُبولاً
فيهِ سُلطانُ العِتابِ