مَتى أَشتَفي يا لَيتَ شِعري بِنَظرَةٍ
إِلى مَن بِوُدّي نَلتَقي فَأُعاتِبُه
حَبيبٌ تَجَنّى فَاِعتَذَرنا فَما اِنثَنى
وَصَدَّ فَواصَلنا فَما لانَ جانِبُه
فَحَتّى مَتى يَسري إِلَيهِ تَفَضُّلي
وَهِجرانُهُ ما تَستَقِلُّ رَكائِبُه
مَتى أَشتَفي يا لَيتَ شِعري بِنَظرَةٍ
إِلى مَن بِوُدّي نَلتَقي فَأُعاتِبُه
حَبيبٌ تَجَنّى فَاِعتَذَرنا فَما اِنثَنى
وَصَدَّ فَواصَلنا فَما لانَ جانِبُه
فَحَتّى مَتى يَسري إِلَيهِ تَفَضُّلي
وَهِجرانُهُ ما تَستَقِلُّ رَكائِبُه