يا بَدرَ تَمٍّ مُحَيّاهُ تَحِيَّتُهُ
وَغُصنَ بانٍ تُهاديهِ هَدِيَّتُهُ
قَد وَكَّلَ السَخطُ بي خَصماً يُلازِمُني
مِنَ الصَبابَةِ ما تَنحَلُّ عُقدَتُهُ
فَإِن جَعَلتَ الرِضا ما بَينَنا حِكماً
أَولا فَإِنِّيَ مِمَّن سَوفَ يُعنِتُهُ
يا بَدرَ تَمٍّ مُحَيّاهُ تَحِيَّتُهُ
وَغُصنَ بانٍ تُهاديهِ هَدِيَّتُهُ
قَد وَكَّلَ السَخطُ بي خَصماً يُلازِمُني
مِنَ الصَبابَةِ ما تَنحَلُّ عُقدَتُهُ
فَإِن جَعَلتَ الرِضا ما بَينَنا حِكماً
أَولا فَإِنِّيَ مِمَّن سَوفَ يُعنِتُهُ