أَنا في الغُدُوِ وَفي الرَواحِ
قَلِقٌ عَلى قَلِقِ الوِشاحِ
ظَبيٌ يُحَبُّ لِأَجلِ ما
في فيهِ مِن بَرَدٍ وَراحِ
يُحكى العِذارُ بِخَدِّهِ
لَيلاً تَحَيَّرَ في صَباحِ
أَنا في الغُدُوِ وَفي الرَواحِ
قَلِقٌ عَلى قَلِقِ الوِشاحِ
ظَبيٌ يُحَبُّ لِأَجلِ ما
في فيهِ مِن بَرَدٍ وَراحِ
يُحكى العِذارُ بِخَدِّهِ
لَيلاً تَحَيَّرَ في صَباحِ