عارِضُهُ مِثلَ البَرَد
وَصُدغُهُ مِثلَ الزَرَد
يَحُلُّ بِالهِجرانِ ما
كانَ مِنَ الوَصلِ عَقَد
فَكُلُّ مَن يَعشَقُهُ
وَقفٌ عَلى طولِ الكَمَد
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
دعوا غناء سماعه
دعوا غناءَ سماعه وابدوا بنيكِ سماعه ثوروا إليه ونادوا إنّ الصلاةَ جماعه فذاك رأي وحزمٌ وما سواه رَقاعه
لن تطفئي مجدي
ثرثرت جداً.. فاتركيني شيءٌ يمزق لي جبيني أنا في الجحيم، وأنت لا تدرين ماذا يعتريني لن تفهمي معنى…
الحوار الأخير في باريس ( لذكرى عز الدين قلق )
…..على بابِ غرفتهِ قالَ لي : إنهم يقتلونَ بلا سببٍ هل تحبُّ النبيذَ الفرنسيَّ؟ والمرأة الشاردهْ تطلَّعَ خلفَ…
وقنان زواهر هن بالشم
وقَنَانٍ زَوَاهِرٍ هُنَّ بالشّمْ سِ مِنَ الشّمْسِ بالقَلائِدِ أَحْكَى يَتَبَسّمْنَ قائِمَاتٍ صُفُوفاً فإذا ما رَكَعْنَ قَهْقَهْنَ ضِحْكا قُلْتُ…
خفاف ألم تر ما بيننا
خُفافُ أَلَم تَرَ ما بَينَنا يَزيدُ اِستِعاراً إِذا يُسعَرُ أَلَم تَرَ أَنّا وَهَبنا التِلا دَ لِلسَائِلينَ وَما نَغدِرُ…
ومن قبل آمنا وقد كان قومنا
وَمِن قَبلُ آمَنّا وَقَد كانَ قَومُنا يُصَلّونَ لِلأَوثانِ قَبلَ مُحَمَّدا
ليت هندا أنجزتنا ما تعد
لَيتَ هِنداً أَنجَزَتنا ما تَعِد وَشَفَت أَنفُسَنا مِمّا تَجِد وَاِستَبَدَّت مَرَّةً واحِدَةً إِنَّما العاجِزُ مَن لا يَستَبِد زَعَموها…
ألم تسمع بمعركة الهبود
أَلَم تَسمَع بِمَعرَكَةِ الهُبودِ غَداةَ الرومُ حافِلَةُ الجُنودِ غَداةَ الرومُ صَرعى في يَبابٍ تنهنهها القَبائِلُ مِن ثَمودِ تَجاوُبُ…