حَلاوَةُ الحَمدِ لَيسَ يَعرِفُها
مَن لَم يَذُق طَعمَ رَفدِهِ أَحَدُ
فَإِن تَكُن تَشتَهي الثَناءَ فَجُد
تَجِد ثَناءً كَأَنَّهُ الشُهدُ
فَالشُكرُ ما لا تَنالُهُ بيدٍ
إِن لَم تَنَل عِندَكَ النَوالُ بَدُ
حَلاوَةُ الحَمدِ لَيسَ يَعرِفُها
مَن لَم يَذُق طَعمَ رَفدِهِ أَحَدُ
فَإِن تَكُن تَشتَهي الثَناءَ فَجُد
تَجِد ثَناءً كَأَنَّهُ الشُهدُ
فَالشُكرُ ما لا تَنالُهُ بيدٍ
إِن لَم تَنَل عِندَكَ النَوالُ بَدُ