ظَبيٌ رَقيقٌ حَواشي نِعمَةِ الجَسَدِ
كَأَنَّما ثَغرُهُ عِقدٌ مِنَ البَرَدِ
كَأَنَّما رِدفُهُ مِن عِزَّةٍ أَسَفي
كَأَنَّما خَصرُهُ مِن ذِلَّةٍ جَلَدي
كَأَنَّما الخَدُّ مِنهُ ريعَ حينَ بَدا
لَحظي فَلاذَ بِلَبسِ اللاذِ وَالزَرَدِ
ظَبيٌ رَقيقٌ حَواشي نِعمَةِ الجَسَدِ
كَأَنَّما ثَغرُهُ عِقدٌ مِنَ البَرَدِ
كَأَنَّما رِدفُهُ مِن عِزَّةٍ أَسَفي
كَأَنَّما خَصرُهُ مِن ذِلَّةٍ جَلَدي
كَأَنَّما الخَدُّ مِنهُ ريعَ حينَ بَدا
لَحظي فَلاذَ بِلَبسِ اللاذِ وَالزَرَدِ