أَما وَحَقِّ جُدودي
أَهلِ النَدى وَالجودِ
لَأَرجِعَنَّ بِنَفسي
إِلى طَريقِ الصُدودِ
لِأَنَّهُ لَم يُقَلِّب
رِضايَ عَنهُ بِعودِ
أَما وَحَقِّ جُدودي
أَهلِ النَدى وَالجودِ
لَأَرجِعَنَّ بِنَفسي
إِلى طَريقِ الصُدودِ
لِأَنَّهُ لَم يُقَلِّب
رِضايَ عَنهُ بِعودِ