كَفى الأَصدِقاءَ طِلابَ الأَعادي
وَقامَ بِواجِبِ حَقِّ الوِدادِ
فَلَسنا نُفَرِّطُ في شُكرِهِ
عَلى كُلِّ طَودٍ وَفي كُلِّ وادِ
فَتى إِن تَرَدّى لِإِنجادِنا
تَرَدّى بِكُلِّ طَويلِ النِجادِ
قَضى لِأَودّاءِ حَقَّ الوِدادِ
وَمَنَّ عَلَيهِم بِكَبتِ الأَعادي