أَنداؤُنا يَقَقٌ وَدُرُّ
وَنَباتُنا ميناً وَتِبرُ
وَخُمورُنا لِوُجوهِها
مِن نَسجِ كَفِّ الماءِ خَمرُ
فَاِنعَم بِها في رَوضَةٍ
لِنَسيمِها طَيّق وَنَشرُ
وَلَنا غِناءٌ في غِنىً
عَن أَن يَكونَ عَلَيهِ زَمرُ
فَرِواءُ يَومِكَ فيهِ مِن
ساعاتِهِ يُلقٌ وَغُرُّ