غَدا مِنَ الدَيرِ إِلى الدارِ
مَن حُسنِهِ عارٍ مِنَ العارِ
فَقُلتُ لِما اِفتَنَّ في مَشيِهِ
أَعيذُهُ بِخالِقِ الباري
ما أَحسَنَ الزُنّارَ في خَصرِهِ
يا لَكَ مِن خَصرٍ وَزُنّارِ
طوبى لِأَهلِ النارِ إِن كانَ ذا
يَكونُ يَومَ البَعثِ في النارِ
غَدا مِنَ الدَيرِ إِلى الدارِ
مَن حُسنِهِ عارٍ مِنَ العارِ
فَقُلتُ لِما اِفتَنَّ في مَشيِهِ
أَعيذُهُ بِخالِقِ الباري
ما أَحسَنَ الزُنّارَ في خَصرِهِ
يا لَكَ مِن خَصرٍ وَزُنّارِ
طوبى لِأَهلِ النارِ إِن كانَ ذا
يَكونُ يَومَ البَعثِ في النارِ