قَد كانَ عَيشي رَبيعاً
فَاليَوم عَيشي مَصيفُ
لِصاحِبٍ بِهرَجانٌ
أَخلاقُهُ وَزُيوفُ
ما في رِدائِيَ مِنهُ
إِلّا إِخاءٌ قَطوفُ
قَد كانَ عَيشي رَبيعاً
فَاليَوم عَيشي مَصيفُ
لِصاحِبٍ بِهرَجانٌ
أَخلاقُهُ وَزُيوفُ
ما في رِدائِيَ مِنهُ
إِلّا إِخاءٌ قَطوفُ