يا من للقياه نقش من بشاشته

التفعيلة : البحر البسيط

يا مَن لِلُقياهُ نَقشٌ مِن بَشاشَتِهِ

وَمَن لِأَلفاظِهِ طُرزٌ مِنَ المَلَقِ

أَنتَ الغَمامَ الَّذي يَمضي بِوابِلِهِ

يَهُزُّ عَطفَيهِ بَينَ النَورِ وَالوَرَقِ

فَلا تَقَشَّعُ مَرجُوَّ الحَياةِ فَقَد

طَفَّحتَ أَودِيَتي مِن سَيبِكَ الغَدِقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إذا الجهول تجرا

المنشور التالي

أقلني من القول الذي لا يوافق

اقرأ أيضاً

فولكلور

أسمع بخشوع موسيقى برامز. وبيتهوفن. وشوبان. ورحمانينوف. لكن البدوي في داخلي يظل يشتاق إلى صوت الربابه….