مر بنا في مورد شرق

التفعيلة : البحر المنسرح

مَرَّ بِنا في مُوَرِّدٍ شَرِقِ

كَأَنَّهُ البَدرُ لاحَ في الشَفَقِ

مُنَعَّمٌ حَلبَةُ اللِحاظِ إِذا

أَقبَلَ تَجري إِلَيهِ في طَلَقِ

كَأَنَّما وَجهُهُ لِكَثرَةِ ما

فيهِ مِنَ الحُسنِ موسِمُ الحَدَقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إني لأكرم نفسي عن إهانتها

المنشور التالي

يا أخا قط ما اقتضى

اقرأ أيضاً

أهاج البرق ليلة أذرعات

أَهاجَ البَرقُ لَيلَةَ أَذرِعاتٍ هَوىً ما تَستَطيعُ لَهُ طِلابا فَكَلَّفتُ النَواعِجَ كُلَّ يَومٍ مِنَ الجَوزاءِ يَلتَهِبُ اِلتِهابا يُذيبُ…

ولقد أتيتكم لئامن فيكم

وَلَقَد أَتَيتُكُم لِئامَنَ فيكُمُ وَأَخو المَخاوِفِ عائِذٌ بِالأَكرَمِ وَجَميعُ أُمَّةِ أَحمَدٍ يَرجونَكُم لِدِفاعِ ما رَهِبوا وَفَكِّ المُقرَمِ وَلَقَد…