وَصاحِب لِيَ ما تُحصى فَضائِلُهُ
إِذا أَقامَ بِأَرضٍ سارَ نائِلُهُ
يَغشى بِمَعروفِهِ المَعروفِ حَيثُ سَرَت
بِهِ الرِكابُ وَلا تُخشى غَوائِلُهُ
إِذا الشَمولُ زَهَت يَوماً بِرِقَّتِها
في مَجلِسٍ ضَحِكَت مِنها شَمائِلُهُ
وَصاحِب لِيَ ما تُحصى فَضائِلُهُ
إِذا أَقامَ بِأَرضٍ سارَ نائِلُهُ
يَغشى بِمَعروفِهِ المَعروفِ حَيثُ سَرَت
بِهِ الرِكابُ وَلا تُخشى غَوائِلُهُ
إِذا الشَمولُ زَهَت يَوماً بِرِقَّتِها
في مَجلِسٍ ضَحِكَت مِنها شَمائِلُهُ