أبو إسحاق إبراهيم ممن

التفعيلة : البحر الوافر

أَبو إِسحاقَ إِبراهيمُ مِمَّن

تَحامُلُهُ عَلى شِعري قَديمُ

أَما يَخشى زَبانِيَةَ القَوافي

إِذا وَقَدَت لِأَفكاري جَحيمُ

فَدَع شَيطانَ غَيبَتِهِ وَشِعري

فَإشنَّ سَماءَهُ فيها الرُجومُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما القاش إلا فلك

المنشور التالي

وسابق من الجياد أدهم

اقرأ أيضاً

هنيئا لأصحاب السيوف بطالة

هَنِيْئَاً لِأًصْحَابِ السُّيُوفِ بَطَالَةً تُقْضَّى بِهَا أَيَّامُهُمْ فِي التَّنَعُّمِ فَكَمْ فِيْهِمُ مِنْ دَائِمِ الأَمْنِ لَمْ يُرَعْ بِحَرْبٍ وَلَمْ…