صانَ قِناعُ القُنوعِ وَجهي
صِيانَةَ الغِمدِ لِلحُسامِ
لِأَنَّني لا اَرى بِعَيني
مَن هُوَ مِن طينَةِ الكِرامِ
بَل كُلُّ ذي ضِنَّةٍ وَبِشرٍ
كَالبَرقِ في العارِضِ الجَهامِ
يَلوحُ مَلبوسُهُ عَلَيهِ
كَمِثلِ آلٍ عَلى رَغامِ
صانَ قِناعُ القُنوعِ وَجهي
صِيانَةَ الغِمدِ لِلحُسامِ
لِأَنَّني لا اَرى بِعَيني
مَن هُوَ مِن طينَةِ الكِرامِ
بَل كُلُّ ذي ضِنَّةٍ وَبِشرٍ
كَالبَرقِ في العارِضِ الجَهامِ
يَلوحُ مَلبوسُهُ عَلَيهِ
كَمِثلِ آلٍ عَلى رَغامِ