ما هذه الكف التي قد كفت
ونالها من نال بالراحة
كانت يدا بيضاء لكنها
قد افقدت مصفوعها الراحه
سودت الدنيا عليه فقد
أوشك أن يحرق مصباحه
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
صدحت على غصن السرور قماري
صدحت على غصن السرور قماري وروت سعودك عن ضيا الأقمارِ وجلا الزمان مطالعاً قد زانها من نور مجدك…
وجه حمدان فاحذرو
وَجهُ حَمدانَ فَاِحذَرو هُ كِتابُ الزَنادِقَه فيهِ أَشياءُ يَزعَمُ ال ناسُ بِالقَلبِ عالِقَه مَن رَآهُ فَنَفسُهُ نَحوَهُ الدَهرَ…
وما أثن من خير عليك فإنه
وَما أُثنِ مِن خَيرٍ عَلَيكَ فَإِنَّهُ هُوَ الحَقُّ مَعروفاً كَما عُرِفَ الفَجرُ
يكبون العشار لمن أتاهم
يُكِبّونَ العِشارَ لِمَن أَتاهُم إِذا لَم تُسكِتِ المِئَةُ الوَليدا
بعقلي هذا صرت أحدوثة الركب
بِعَقلي هَذا صِرتُ أُحدوثَةَ الرَكبِ وَقَد كُنتُ في سَلمٍ فَأَصبَحتُ في حَربِ لَعَمرٌو مَعَ الرَمضاءِ وَالنارُ تَلتَظي أَرَقُّ…
يا لهف نفسي قتلت ربيعه
يا لَهفَ نفسي قُتِلَت رَبيعَه رَبيعَةُ السامِعَة المُطيعَه قَد سَبَقَتني فيهُمُ الوَقيعَه دَعا حَكيمٌ دَعوَةً سَميعَه مِن غَيرِ…
يخفف وطئا حين أمشي وراءه
يُخَفِّفُ وَطئاً حينَ أَمشي وَراءَهُ فَيَبخَلُ عَن عَيني بِمَسِّ تُرابِ أَبى العَتبَ وَهوَ النارُ بَينَ جَوانِحي وَأَبخَلُ خَلقٍ…
إذا تغني سليم
إذا تغني سليمٌ عاق المسرة عني وافى بذقن سخيف ال مغني وجئت ببطني فلحية التيس منه وسلحة الفيل…