يا لَيلُ طُل لا أَشتَهي
إِلّا بِوَصلٍ قِصَرَك
لَو باتَ عِندي قَمَري
ما بِتُّ أَرعى قَمَرَك
يا لَيلُ خَبِّر أَنَّني
أَلتَذُّ عَنهُ خَبَرَك
بِاللَهِ قُل لي هَل وَفى
فَقالَ لا بَل غَدَرَك
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
أتاني بعد فرقتنا سلام
أتاني بعدَ فرقتنا سلامٌ فكيفَ وعذَّلي حولي أتاني تقولُ أأنت لا تنفكُّ حياً تعاني من هولنا ما تعاني…
وغاظ مدحك أقواما وفي يدهم
وغاظ مدحك أقواماً وفي يدهم لو طاوعوا الجود تقديمي وإحجامي وما ظعنت على نهرٍ فأغضبهُ لكن ذكرت عباب…
ولقد ظننتك يا محمد
ولقد ظننتك يا محمد في فن الكتابة حاذقا فهما وطفقت أسال كل ذى ثقة حتى نظرت بصدغك القلما
نعق الغراب ببين ذات الدملج
نَعَقَ الغُرابُ بِبَينِ ذاتِ الدُملُجِ لَيتَ الغُرابَ بِبَينِها لَم يَزعَجِ نَعَقَ الغُرابُ وَدَقَّ عَظمَ جَناحِهِ وَذَرَت بِهِ الأَرواحُ…
دنياي فيك هوى نفسي ومهلكها
دُنيايَ فيكَ هَوى نَفسي وَمهلِكُها وَالماءُ يودي بِنَفسِ الوارِدِ الصادي وَما قَصَدتُكِ مُختاراً فَتَعذُلَني فيكِ العَواذِلُ إِن حاوَلتِ…
يا أيها الشادي المغرد ههنا
يا أَيُّها الشَّادي المغرِّدُ ههُنا ثَمِلاً بِغِبْطةِ قَلْبهِ المَسْرورِ مُتَنقِّلاُ بَيْنَ الخَمائلِ تالِياً وَحْيَ الرَّبيعِ السَّاحرِ المَسْحورِ غَرِّدْ…
إن العلى المعيي الملوك طلابها
إِنَّ العُلى المُعيي المُلوكَ طِلابُها لَكَ دونَ هَذا الخَلقِ يُفتَحُ بابُها خَطَبَتكَ راغِبَةً إِلَيكَ وَطالَما رُدَّت عَلى أَعقابِها…
قد طلع البدر من المغرب
قد طَلَعَ البدرُ من المَغرِبِ فَمنْ رأى هذا ولم يَعجَبِ والبحرُ في البحرِ أتى راكباً في طَيِّ فُلْكٍ…