بَدِيعٌ ذَابَ مِنْ نَظَرِي إِلَيْهِ
وَذُبْتُ صَبَابَةً أَبَداً عَلَيْهِ
فَلَوْلا دِقَّةٌ في الخَصْرِ مِنْهُ
لَكَانَ الجَوُّ يَجْذِبُهُ إِلَيْهِ
اقرأ أيضاً
حلفت لهم بأنك ذو يسار
حَلَفْتَ لَهُمْ بِأَنَّكَ ذُو يَسَارٍ وَذُو ثِقَةٍ وَبِرٍّ بِالْيَمِينِ لِيَسْتَنِدُوا إِلَيْكَ بِحِفْظِ مَالٍ فَتَأْكُلُ بِالْيَسَارِ وَبِالْيَمِينِ
سرب محاسنه حرمت ذواتها
سِربٌ مَحاسِنُهُ حُرِمتُ ذَواتِها داني الصِفاتِ بَعيدُ مَوصوفاتِها أَوفى فَكُنتُ إِذا رَمَيتُ بِمُقلَتي بَشَراً رَأَيتُ أَرَقَّ مِن عَبَراتِها…
ذهب التكرم والوفاء من الورى
ذهَب التَكرُّمُ والوفاءُ من الوَرى وتَصرَّما إلاّ من الأشعارِ وفشَتْ خِياناتُ الثِّقاتِ وغيرهم حتّى اتّهمْنا رُؤيةَ الأبصار
فيروزج الصبح أم يا قوتة الشفق
فَيروزَجُ الصُبحِ أَم يا قوتَةُ الشَفَقِ بَدَت فَهَيَّجَتِ الوَرقاءَ في الوَرَقِ أَم صارِمُ الشَرقِ لَمّا لاحَ مُختَضِباً كَما…
الآن بعدك
اُلآن بَعْدَكِ… عند قافيةٍ مناسبةٍ ومنفى، تُصلح الأشجارُ وقفتها وتضحك. إنه صيف الخريف… كَعُطْلَةٍ في غير موعدها، كثقبٍ…
دام ديويت غانما
دام ديويت غانما سالما من محاربه تلك ثيرانه التي هي إحدى عجائبه يُشترى اثنان منهما بعرابي وصاحبه
تأملاتي تموج في عجب
تأملاتي تموج في عجب لِلّه كم في الحياة من عجبِ اعجب ما في الحياة مضطرب يختال في الكون…
خذ نصيبا من عيشك المستعار
خذ نصيباً من عيشك المستعارِ قبل ليل مصرَّفٍ ونهارِ فكأنْ قد سَفتْ عليك السوافي في بطون الملمَّعات القِفار…