سَلَّتْ لَوَاحِظُهُ سُيُوفاً في الوَرى
جَعَلَتْ لَهُنَّ قُلُوبَنا أَجْفانا
فَكأَنَّما حَدَقُ الحِسَانِ تَبَدَّلَتْ
مِنْ خُفْرَةٍ بِمَكانِهِنَّ مَكانا
فِي كلِّ قَلْبٍ مِنْ هَوَاهُ سَرِيرَةٌ
أَخَذَتْ لَهُ مِمَّا يَخافُ أَمانا
سَلَّتْ لَوَاحِظُهُ سُيُوفاً في الوَرى
جَعَلَتْ لَهُنَّ قُلُوبَنا أَجْفانا
فَكأَنَّما حَدَقُ الحِسَانِ تَبَدَّلَتْ
مِنْ خُفْرَةٍ بِمَكانِهِنَّ مَكانا
فِي كلِّ قَلْبٍ مِنْ هَوَاهُ سَرِيرَةٌ
أَخَذَتْ لَهُ مِمَّا يَخافُ أَمانا