ويح روحي أظنها في السياق

التفعيلة : البحر الخفيف

وَيْحَ رُوحي أَظُنُّها في السِّياقِ

عِنْدَ وَقْتِ الفِراقِ يَوْمَ الفِراقِ

فَاطْلُبوها بِحَيْثُ كُنَّا اعْتَنَقْنا

هَلَكَتْ عِنْدَ شُغْلِنا بِالعِناقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ونرجس للنسيم معتنق

المنشور التالي

فؤاد كما شاء الهوى يتحرق

اقرأ أيضاً

نسمة من جنابه

نِسمَةٌ مِن جَنابِهِ أَوقَفَتني بِبابِهِ جَذَبتَني لِوَصلِهِ أَبَداً وَاِقتِرابِهِ وَاِستَراحَ الفُؤادُ مِن هَجرِهِ وَاِحتِجابِهِ طابَ لي ما سَمِعتُهُ…