أنا بين الرجاء والخوف منه

التفعيلة : البحر الخفيف

أَنا بَيْنَ الرَّجاءِ والخَوفِ مِنْهُ

في يَدِ الشَّوقِ مُطْلَقٌ مَحْبُوسُ

بانَ مِنَّا يَوْمَ الفِراقِ فَوَلَّتْ

ثمَّ بانَتْ مِنْ بَعْدِ ذاكَ نُفوسُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وكأنها تهوى إذاعة ضوئها

المنشور التالي

يا بدر بادر إلي بالكاس

اقرأ أيضاً