أنا بين الرجاء والخوف منه

التفعيلة : البحر الخفيف

أَنا بَيْنَ الرَّجاءِ والخَوفِ مِنْهُ

في يَدِ الشَّوقِ مُطْلَقٌ مَحْبُوسُ

بانَ مِنَّا يَوْمَ الفِراقِ فَوَلَّتْ

ثمَّ بانَتْ مِنْ بَعْدِ ذاكَ نُفوسُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وكأنها تهوى إذاعة ضوئها

المنشور التالي

يا بدر بادر إلي بالكاس

اقرأ أيضاً

لما دعا داعي أبي الأشبال

لَمّا دَعا داعي أَبي الأَشبالِ مُبَشِّراً بِأَوَّلِ الأَنجالِ سَعَت سِباعُ الأَرضِ وَالسَماءِ وَاِنعَقَدَ المَجلِسُ لِلهَناءِ وَصَدَرَ المَرسومُ بِالأَمانِ…