عَذَّبَني بِالتِّيهِ وَالكِبْرِ
ومالَ في أَمْري إِلى الغَدْرِ
ظَبْيٌ مِنَ الإِنْسِ ولَكِنَّهُ
قَدْ فاقَ في الحُسنِ عَلى البَدْرِ
فِعالهُ أَسْمَحُ مِنْ صَدِّهِ
وَوَجْهُهُ أَحْسَنُ مِنْ عُذْرِي
اقرأ أيضاً
إلى حيث ألقت يا زمان المظالم
إِلى حَيثُ أَلقَت يا زَمانَ المَظالِمِ وَلا عُدتَ يا عَهدَ الشَقا المُتَقادِمِ ذَهَبتَ فَلا باكٍ وَأَنّى بَكى العَمى…
إذا قنعت بميسور من القوت
إذا قنِعْتَ بمَيسورٍ منَ القُوتِ بَقيتَ في النّاسِ حُرّاً غَيرَ مَمْقوتِ ياقوتَ يَومي إذا مادَرَّ خَلْفُكَ لي فلَسْتُ…
كفى حزنا أن تجمع الدار شملنا
كَفى حَزَناً أَن تَجمَعَ الدارُ شَملَنا وَأُمسي قَريباً لا أَزورُكِ كُلثُما دَعى القَلبَ لا يَزدَد خَبالاً مَعَ الَّذي…
ولقد سمعت محمد بن عطية
وَلَقَدْ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَطِيَّةٍ فَسَمِعْتُ إِسْحاقَ بن إِبْراهِيمِ حَتَّى كَأَنِّي في الْجَلالَةِ جَعْفَرٌ وَكَأَنَّ هارُونَ الرَّشيدَ نَديمي…
عند العشاق
ربما كان في حياة المحبيـ ـن رجاء أو دفقة من ضياء ربما كان عندهم ذلك الإكـ ـسير بين…
تضج ربداء من الخطاب
تَضِجُّ رَبداءُ مِنَ الخُطابِ مِن قَطَرِيَّينَ وَمِن ضَبابِ وَمِن أَبي الدَعجاءِ كَالصُؤابِ وَمِن مُجيبٍ فاتِحِ العِيابِ
وما الحسب الموروث لا در دره
وما الحَسَبُ الموروثُ لا درَّ دَرُّه بمحتَسَبٍ إلا بآخرَ مُكتسبْ إذا العودُ لي يُثمر وإن كان شُعبةً من…
ولو عددت مالك من أياد
ولو عَدَّدْتَ مالَكَ من أَيادٍ لأَفنَيْتُ الطُّروسَ ولم أُوَفِّ أَلَسْتَ مُحَكِّمِي في بحرِ جُودٍ لَدَيْكَ جَعَلْتَهُ في بَطْنِ…