طالعَتْني كطُلوعِ ال
بَدْرِ في وَجْهِ الصَّباحِ
كَصَباحٍ تَحْتَ لَيْلٍ
وَدَعَتْني لاصْطِباحِ
فَأَجَبْناها بِلا مَنْ
عٍ إِلى تَرْكِ الصَّلاحِ
وَوَصَلْناها وَمَنْ يَصْ
بِرُ عَنْ وَصْلِ المِلاحِ
طالعَتْني كطُلوعِ ال
بَدْرِ في وَجْهِ الصَّباحِ
كَصَباحٍ تَحْتَ لَيْلٍ
وَدَعَتْني لاصْطِباحِ
فَأَجَبْناها بِلا مَنْ
عٍ إِلى تَرْكِ الصَّلاحِ
وَوَصَلْناها وَمَنْ يَصْ
بِرُ عَنْ وَصْلِ المِلاحِ