عُلا طهَ شامخاتُ
عَلى الزهرِ عالياتُ
مَفاعيلن فاعلات
بنورٍ مضارعاتُ
التفعيلة : البحر المضارع
اقرأ أيضاً
ولقد ظننتك يا محمد
ولقد ظننتك يا محمد في فن الكتابة حاذقا فهما وطفقت أسال كل ذى ثقة حتى نظرت بصدغك القلما
إذا كان صبري للعاجل
إذا كان صبريَ للعاجلِ مُلاوةَ صبريَ للآجلِ فما ليَ أتركُ ما لا يزولُ وأعملُ للعَرضِ الزائلِ أأصبرُ هذا…
حضوري عند مجدك مثل غيبي
حُضوري عِندَ مَجدِكَ مِثلُ غَيبي وَبُعدي عَن جَنابِكَ مِثلُ قُربي فَإِن تَكُ غائِباً عَن لَحظِ عَيني فَلَستَ بِغائِبٍ…
قد مر أمس ولم يعبأ به أحد
قد مرَّ أمسِ ولم يعبأْ بهِ أحدٌ أفي ثَواءٍ وبؤسٍ مرَّ أمْ رغَدِ وعنديَ ليومَ قوتٌ أستعينُ بهِ…
سوالف سوسن وخدود ورد
سَوالِفُ سَوسَنٍ وَخُدودُ وَردٍ وَأَعيُنُ نَرجِسٍ وَجِباهُ غُدرِ مَحاسِنٌ لَيسَ تَرضى عَن نَديمٍ إِذا لَم يَقضِ واجِبَها بِشُكرِ…
يا قوم ما هذي شريعة الأدب ولا
يا قوم ما هذي شريعة الأدب ولا بهذا الشغل قالت العرب أتقبلون عابد العزيز وليس بالمترو ولا الوزيزي…
أنا الذي سمتني أمي حيدره
أَنا الَّذي سَمَتني أُمي حَيدَرَه ضِرغامُ آجامٍ وَلَيثُ قَسوَرَه عَبلُ الذِراعَينِ شَديدُ القِصَرَه كَلَيثِ غاباتٍ كَريهِ المَنظَرَه عَلى…
قلوب شجتهن الخدود الملائح
قُلوبٌ شَجَتهُنَّ الخُدودُ المَلائِحُ وَساقٍ بَدا كَالصُبحِ وَاللَيلُ جانِحُ يُديرُ كُؤوساً مِن عُقارٍ كَأَنَّها مِنَ النورِ في أَيدي…