فكأنني ظمآن ضلَّ بقَفْزةٍ
حتى انتهى يأسا فصَابَ النِّيلا
من بعد مطْلٍ حتى كاد أن
يَضْحى به رَبْعُ الرجاء بخيلا
وكأنّ مولاىَ اقتدى بمقالِ مَن
نَظم القَريضَ وأَغْرَبَ التأويلا
لولا طِرادُ الخيل لم تكُ لذةٌ
فتَطارَدِى لي بالوصال قليلاً
فكأنني ظمآن ضلَّ بقَفْزةٍ
حتى انتهى يأسا فصَابَ النِّيلا
من بعد مطْلٍ حتى كاد أن
يَضْحى به رَبْعُ الرجاء بخيلا
وكأنّ مولاىَ اقتدى بمقالِ مَن
نَظم القَريضَ وأَغْرَبَ التأويلا
لولا طِرادُ الخيل لم تكُ لذةٌ
فتَطارَدِى لي بالوصال قليلاً